Wednesday, February 2, 2011

.....وحشتونى...

وحشتونىوحشتونىوحشتــونىوحشـــتونى
وحــشتونى

أوى أوى أوى

8 comments:

Unknown said...

اللهم نصرك
اللهم مددك
اللهم عونـك

إبن النيل said...

اللهم نصرك وتأيدك
يارب مصر
يارب شباب مصر

Unknown said...

إبن النيـل
اللهم آميـــن
يـــارب العالمين

Anonymous said...

السلام عليكم:
بدون أدني مبالغة.
مصر أمامها عشرات السسنيين لتعويض الخسائر الاقتصادية و الأمنية التي لحقت بها، لكي تعود علي الأقل عما كانت عليه قبل 10 أيام، و سيدفع ذلك ال83 مليون مصري من الفقراء الآن و ليس مبارك و لا رجاله و لا المتظاهرين في ميدان التحرير.
سترتفع البطالة من %15 الي ما فوق 50%
في ظل تناقص قيمة الجنيه و التضخم الذي سيحدث ستصل قيمة الجنيه الي ما يساوي مليما ومن كان راتبه 1000 جنيه سيصبح 100000 و لكن ستساوي قيمة ال 100000 أقل من 100 جنيه بأسعار ديسمبر الماضي.
انهيار الأمن تمتما في مصر و وجود عصابات مسلحة منظمة في كل أنحاء مصر تسرق و تنهب و تقتل بكل حرية.
هذا اذا توقف كل شيء الآن سواء لصالح مبارك أو المتظاهرين الذين يضغطون بكل قوة غير مبالين ب83 مليون مصري يعانون من الجوع و انعدام كافة سبل العيش خلال الفترة الماضية و من المؤكد أنهم سوف يستمرون في تلك العاناة لعشرات السنين القادمة تحت ظل أي نظام قادم.
أما السيناريو الأسوأ فهو الفراغ السياسي التام و ا لمفاجيء الذي يريده المتظاهرون و يرفضون التفاوض علي أي أي و تهدئة الشارع و عودة الأمن.
لا يريدون حكومة و لا تنفيذ دستور بتولي نائب جديد في مرحله انتقالية و لا مجلس شعب و لا أي من رجال السلطة الحالية، و السؤال الآن لهم ماذا يريدون اذا؟ من سوف يشكل حتي حكومة انتقالية؟ من سوف يدير بلد بحجم مصر و سكانه في فترة فراغ سياسي و انهيار أمني و اقتصادي و فقدان للسيطرة من الجميع و اتهامات و اتهامات متبادلة بالخيانة و تشبث بالموقف و المراهنة و الضغط باما استكمال الخراب و التدمير لكل وقدرات البلد و اما اختفاء كل من يمسك زمام الأمور فيها الآن و بشكل فوري لتصبح البلد في مهب الريح.
أكره مبارك كثيرا و أكره المتظاهرين الآن أكثر و أكثر فمن الواضح أنهم لا يعرفون ما معني ما حدث لبلد مثل مصر حتي الآن و ما يمكن أن يحدث اذا استمر الوضع كذلك فقط لعدة ساعات قادمة.
في تونس حتي فانهم وافقوا علي تطبيق الدستور حتي لا تنجرف البلاد نحو فوضي شاملة و حتي تعود الأمور الي الاستقرار حتي انتخابات قادمة و لكن في مصر فانهم لا يردون أي شيء.
فان قال البرادعي لأنصاره ان يتركوا الشارع الآن فان الاخوان لن يفعلوا و ان فعلوا فان الحركات الجديدة لن تفعل و اذا فعل هؤلاء و هؤلاء فان أشخاص آخرون سوف يظلون في الشارع لفقدان وجود شخص أو حتي مجموعة تسيطر علي الأمور و تقنع أي منهم بأن هناك عشرات الملايين من الأبرياء الذين يدفعون و سيدقعون فاتورة كل ذلك لعشرات السنين القادمة.
القنوات الفضائية تصور ما يحدث فقط في ميدان التحرير و لكنهم لا يصورون ما يحدث داخل مدن و شوارع و حواري مصر من سيطرة تامة للخارجين علي القانون علي كل شيء و نقص حاد في الغذاء و الدواء و الماء.
و هذا معناه خروج تلك الملايين للبحث عن أي شيء يؤكل لأطفالهم و ستكون تلك هي الثورة التي تحرق الأخضر و اليابس و تعيد مصر الي العصر الحجري، و قد ظهرت بوادرها في انتفاضة عمال السياحة بجمالهم و خيولهم حيث أصبحوا لا يجدون قوت يومهم لهروب ملايين السياح في فترة هم ينتظرونها كل عام للحصول مورد رزقهم الوحيد الذي لا بديل لهم عنه، و لا أعرف هل يتفهم أحد ذلك.
-----------------------------------يتبع
مواطن مصري

Anonymous said...

بعد أن توفرت لهم سبل العيش الكريمة و هم لم يجربوا الفقر و الجوع و المرض و فريق آخر جرب العيش في فقر و مرض و جهل طوال حياتهم و الآن يتهددهم شبح الموت هم و أولادهم جوعا و عطشا، و فريق ثالث يستغل كل ذلك في الحصول بقوة السلاح علي ما يريد في ظل سيادة شريعة الغاب.
اذا خرج ملايين الجياع يدمرون كل ما تصل اليه يدهم فستنهار دولة كانت تسمي مصر و كانت آمنة لسوات طويلة جدا.
و كل ما أخشاه أن يفقد الجيش السيطرة في ظل الضغط المتزايد عليه من قادته من جانب و من المتظاهرين بفريقيهم من الجانب الآخر فريق مؤيد للانتقال التدريجي حتي لا ينهار الاقتصاد أكثر من انهياره حتي الآن و حتي لا يسحب المستثمرين ما تبقي لهم من أرصدة حتي الآن و حتي تعود البلاد الي حالة من الاستقرار يشجع السياح علي العودة و في ظل كل ذلك يحدث التغير التدريجي و هذا الفريق قد يؤيده رجال الحزب الوطني و يستثمرون بعض البلطجية بعد أن فقدوا السيطرة تماما و هذا ليس بالمهم و لكن الهم هو ان هذا الفريق ينحاز اليه الفقراء و المهمشين و هم في مصر عشرات الملايين و هؤلاء فقدوا حريتهم و صبروا و فقدوا وظائفهم و موارد أرزاقهم و صبروا و كانوا يكتفون فقط بالمأكل و المشرب بفقدانهم لذلك فانني كما قلت منذ شهور لن أستطيع أن ألوم من يسلب و يقتل من أجل الحصول علي لقمة العيش و لكنني ألوم من أوصلهم الي ذلك بالعند و عدم اللجوء الي التفاوض و الحوار و ضغط كل طرف علي الآخر و التهديد اما أن نخسر مصر كلها بمن فيها و اما أن تسجيب لي،و عندما لا يهتم أي طرف بالطرف الأكبر في المعادلة و هم عشرات الملايين من الجوعي الذين أصبحوا مستعدين لأي شيء فلن يموت منهم أحدا جوعا طالما يمتلك من القوة البدية ما يزال يمكنه من الحصول علي الطعام له أو لأولاده.
اذا فقد الجيش السيطرة و حاول جنوده الدفاع عن أنفسهم، أو اذا حاولوا الدفاع عن مجموعة من الأفراد دون آخرين أو التدخل بالسلاح لأي سبب أو انقسام بين قادته و كتائبه و صفوفه أو انقسام بين الجنود أنفسهم فستكون نهاية مصر كلها للأبد، فالجميع يلوم رجال الجيش الآن المتظاهرون يقولون انه تركهمللبلطجية و أنا اعلم أن في من تدخلوا أمس بلطجية و رجال أمن مركزي و لكنهم ليس كلهم كذلك فكما قلت سابقا فان فيهم نسبة كبيرة من الذين فقدوا الاحساس بالأمان و جعلهم الاحساس بالجوع و الاحساس بأن الأمر يجب أن ينتهي الآن بتسوية ما بين مبارك و المعارضة و الموافقة علي انتقال تدريجي للسلطة يرعي مصالح الجميع و تعود البلد للاستقرار قبل مواصلة الانفجار الي النهاية، هؤلاء وجدو ان الحل الوحيد أمامهم لانهاء كل تلك المأساه هو انهاء كل ذلك و لو بالقوة طالما أن المتظاهرين لا يريدون الاكتفاء بما حققوه من مكاسب سياسية و الاقتناع بالتوقف و الحوار و التفاوض، و الاصرار علي تأجيج الموقف و استفزاز الجيش الي أقصي حد بالتهديد باقتحام مجلس الشعب أو القصر الجمهوري.
اذا فقد الجيش السيطرة و اذا انقسمت قيادات و صفوف الجيش علي بعضها، فان هذا لا يعني سوي فوضي شاملة لا ينظر أي طرف الي عواقبها الآن، و ربما سيندمون كثيرا غدا.
أخيرا أتمني ألا تصل الأمور الي أسوأ مما وصلت اليه حتي الآن
-----------------------------------
مواطن مصري

Anonymous said...

انتفاضة الجوعي التي حدثت أمس بعد خطاب مبارك من الواضح انها ستزداد و تستمر كما حدثت انتفاضة الشباب المثقفين و انضم اليهم الاخوان ثم انضم اليهم مختلف طوائف الشعب، و لكن للأسف فان في مصر الجوعي هم أكثر عددا، و سيزدادون يوما يعد يوم كما ذكرت، و لو استمر ما يحدث لساعات قليلة قادمة فان الجوعي و المهمشين و ضف اليهم الأمن الأمن المركزي أو أي شخص معه سلاح سوف يخرجون عن السيطرة كما خرج المتظاهرون أيضا عن السيطرة تماما منذ يوم الجمعة الماضي سوف يخرج هؤلاء المهمشين و الجوعي عن سيطرة الحكومة و الداخلية و المن و الحزب الوطني و هؤلاء عندما يخرجون عن السيطرة فلن يكونوا مسالمين، فلا أحد يستطيع أن يقول لشخص جائع (حرفيا و ليس مجازيا) كن سلمي، و سوف لن يوجهوا غضبهم الي المتظاهرين السلميين فقط، و لكن الغضب و الفوضي و القتل سيتم توجيهيه الي أي شيء و كل شيء، و مرة أخري الجيش يقف لا حول له و لا قوة و لا يستطيع اطلاق رصاصة في وجه هذا و لا ذاك و الفتنة تشتعل أكثر و أكثر و الفضائيات العالمية تؤججها أكثر و أكثر بعدم توضيح ا لحقائق كاملة فالاعلام يهمه أن تستمر و تتفاقم و يتعامل مع الموضوع بشكل تجاري، عندما يتم اقتحام القصر الجمهوري و مجلس الشعب و وزارة الداخلية و الخارجية و لا يستطيع الجيش التدخل لحرصه علي عدم اراقة الدماء، فلن يستطيع الجيش التدخل أيضا عندما يخرج ملايين الجياع لفعل أي شيء و تدمير كل شيء و احراق كل شيء في سبيل لقمة عيش، ليصبح الأمر أكثر من مجرد عصابات مسلحة، ليصبح الالحاح علي الجيش علي الانقسام بين صفوفه، بل و اشتباكات بين الجميع و بين رجال الجيش قد تضطرهم الي استخدام السلاح للدفاع عن أنفسهم أو ترك كل شيء و الهروب أمام تلك الكتل البشرية و هنا سيستولي علي أسلحة و ذخيرة رجال الجيش من يستولي، و تزدتد المأساة التي لا يعرفون من بدأوها كيف يطفئونها فهم أضا منقسمين حول أنفسهم و متصارعون و ليسوا فريقا واحدا و لا يزالون يعتقدون أن هنك حكومة او أمن أو أي شيء يقمعهم أو يسيطر و يتحكم-و كنت أتمني أن يكون الأمر كذلك فاذا كان هناك من يسيطر فان هذا يعني أنه لا تزال هناك دولة- أما و أن الأمر كذلك خرج عن سيطرة الجميع و يتجه الآن الي الخروج عن سيطرة الجيش، فلن أقول أن المر ينذر بكارثة فنحن نشهد المزيد من الكوارث منذ 10 أيام و لكنه ينذر بمأساة كبري تعني الاسراع بتنفيذ مخطط تقسيم مصر بعد الحرب الأهلية التي من المنتظر أن تقع و بعد مئات الآلاف من القتلي الذين من المتوقع أن تراق دماءهم خلال تلك الفتنة الكبري و بعد اعادة احتلال اسرائيل لسيناء و مدن القناة لحماية خطوط الغاز و الملاحة في القناة و بعد دخول جيوش دولية الي مصر لاعادة الاستقرار و الأمن بها في ظل حرب أهلية طاحنة، و لن نتحدث عن عراق أخري فالعراق بها نفط قد يكون عوضها ماديا في ظل استمرار ضياع الأمن للعديد من السنوات، نحن نتحدث عن صومال أخري.
مواطن مصري

لــــ زهــــــراء ــــولا said...

وحشتينا جداااااااااااااااا

ارفض ان ننقسم حزبين
الحزب الاول انتفاضة المسقفين
والثاني انتفاضة الجوعى

مصر اولاً
لا للتخريب
نعم للشرعية
لا للفوضى
لا لهدم رموزنا
لا للتدخلات الخارجية

لولا

لــــ زهــــــراء ــــولا said...

اسفة حدث خطأ في الكومنت الاول انتفاضة المثقفين

Post a Comment

قول ولا تجرحـش