↓ ((الصدق)) الحكومى فى أوج عصره واوانه لم يتغير ولم يتبدل الى يومنا هذا ومــــازال هناك مــــــن يصدق الإعتــــام الحكومى
1 comments:
Anonymous
said...
السلام عليكم: و ما المشكلة؟! كل الحروب يحدث فيها ذلك - خاصة في الأيام الأولي من أي حرب - و ذلك لمحاولة رفع معنويات الجنود و الشعوب من ناحية و من ناحية أخري لتثبيط عزيمة العدو. و بعد أيام قليلة يصبح الاعتراف بالواقع علي أرض المعركة لا مفر منه. يمكنك مراجعة كل الحروب التي دارت في العالم و متابعة أخبار الأيام الأولي لتلك الحروب من وسائل إعلام الدول المتحاربة. عموما المشكلة تحدث عندما يكون هناك حالة من الإنكار للهزيمة، و استمرار الانكار بشكل مرضي لسنوات و عقود عديدة، بل و اعتبارها انتصارا مع أن العالم كله يعرف ما حدث وفقا للوثائق التي يتم الإفراج عنها بشكل دوري.. ففي حرب 73 في أكثر الوثائق حيادية فإنه ليس بها طرف منتصر و طرف منتصر، بل هناك الكثير من الوثائق التي تشير بالمصادر الواقعية و المنطقية إلي هزيمة الجيش المصري هزيمة مذلة قبل أن يطلب وقف إطلاق النار. قد تكون هزيمة 67 انتكاسة مثل جميع الانتكاسات التي حدثت لمعظم الدول و حتي الدول العظمي، و لكن الشعب المصري لم ينكسر بعدها بدليل تصميم جميع أبناء الشعب بكل فئاته علي الثأر و استعادة الحق المسلوب و الأرض المغتصبة. أما بعد 73 فإن ما حدث أصبح انكسارا تاما و انسحاقا مخجلا امام الاسرائليين و الأمريكان و استسلاما بدون قيد أو شرط لجميع أوامر الأمريكان و تغييرا تاما لمصر التي كانت كبيرة و محورية في الستينيات، لتصبح دولة هامشية منكفئة علي ذاتها يبتزها الجميع في حين تم ترك المجال في إفريقيا و الشرق الأوسط لاسرائيل علي حساب مصر الستينات. حازم
1 comments:
السلام عليكم:
و ما المشكلة؟!
كل الحروب يحدث فيها ذلك - خاصة في الأيام الأولي من أي حرب - و ذلك لمحاولة رفع معنويات الجنود و الشعوب من ناحية و من ناحية أخري لتثبيط عزيمة العدو. و بعد أيام قليلة يصبح الاعتراف بالواقع علي أرض المعركة لا مفر منه.
يمكنك مراجعة كل الحروب التي دارت في العالم و متابعة أخبار الأيام الأولي لتلك الحروب من وسائل إعلام الدول المتحاربة.
عموما المشكلة تحدث عندما يكون هناك حالة من الإنكار للهزيمة، و استمرار الانكار بشكل مرضي لسنوات و عقود عديدة، بل و اعتبارها انتصارا مع أن العالم كله يعرف ما حدث وفقا للوثائق التي يتم الإفراج عنها بشكل دوري.. ففي حرب 73 في أكثر الوثائق حيادية فإنه ليس بها طرف منتصر و طرف منتصر، بل هناك الكثير من الوثائق التي تشير بالمصادر الواقعية و المنطقية إلي هزيمة الجيش المصري هزيمة مذلة قبل أن يطلب وقف إطلاق النار.
قد تكون هزيمة 67 انتكاسة مثل جميع الانتكاسات التي حدثت لمعظم الدول و حتي الدول العظمي، و لكن الشعب المصري لم ينكسر بعدها بدليل تصميم جميع أبناء الشعب بكل فئاته علي الثأر و استعادة الحق المسلوب و الأرض المغتصبة. أما بعد 73 فإن ما حدث أصبح انكسارا تاما و انسحاقا مخجلا امام الاسرائليين و الأمريكان و استسلاما بدون قيد أو شرط لجميع أوامر الأمريكان و تغييرا تاما لمصر التي كانت كبيرة و محورية في الستينيات، لتصبح دولة هامشية منكفئة علي ذاتها يبتزها الجميع في حين تم ترك المجال في إفريقيا و الشرق الأوسط لاسرائيل علي حساب مصر الستينات.
حازم
Post a Comment
قول ولا تجرحـش