Wednesday, May 13, 2015

فرحة ما تمت!!! خدها الغراب وطار



فى عام 2007 رحت أبحث فى هذا الموقع
 عن باقة فضائل الشخصية الوطنية المصرية 
من خلال سلسلة مقالات، منها مقال بعنوان 
«باقة فضائل المصريين طوق النجاة لمصر»
 بتاريخ 
22/5/2007
وآخر بعنوان 
«ما رأى المصريين فيما كتب عن فضائلهم ورذائلهم»
 بتاريخ 14/8/2007
 اعتمدت فى هذا البحث على كتاب 
د.جمال حمدان عن شخصية مصر
 وباحثين آخرين فى الشخصية المصرية
 وتلقيت عشرات الآراء من القراء
 نشرتها فى مقالات متتالية تجاوزت سبعة مقالات.

فى قلب البحث اكتشفت 
أن السمات السلبية فى الشخصية المصرية
 هى نتائج لطابع الحكم الديكتاتورى المستبد
 الذى امتد منذ عصر الفراعنة وحتى العصر الحديث
 وأن الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية 
الجائرة التى يعيشها المصريون 
تضغط بشدة على الفضائل المزروعة فى شخصيتهم
 فمن الطبيعى أن نوفر للناس
 كرامتهم واحتياجاتهم الأساسية
 وأن نخلق لهم فرص العمل الكريمة
 قبل أن نتوقع منهم استدعاء 
فضائل الشجاعة والشهامة
 والنجدة والعدل والكرم 
والتضامن والتكافل
 لتحتل مركز الصدارة فى سلوكهم.

لقد توصلت إلى معادلة
 تقول إنه مع تسليمى 
بأن النظام الاجتماعى 
القائم فى أى عصر من عصور الحياة المصرية
 كان مسؤولاً عن إفراز القيم والأخلاق السائدة
 إلا أنه يجب أن أسلم أيضاً
 بأن طبائع المصريين وفضائلهم
 ظلت قادرة على الاستمرار
 فى الموروثات الفكرية والسلوكية
 حتى وإن قلت نسبة ظهورها 
بين الأفراد تحت ضغوط النظم الاجتماعية الجائرة 
التى تؤمم الثروة الوطنية 
لحساب قلة مالكة وحاكمة
 بغض النظر عن اسم النظام فرعونى 
أم ملكى أم سلطانى أم جمهورى إلخ.

وبما أن المسألة
 كانت تحمل قدراً كبيراً من الحيرة 
فلقد عرضت على القراء فى 
14/8/2007 
ما قاله 

المــقريــــــزى


وهو مؤرخ مصرى عاش فى
 القرن الخامس عشر فى العصر المملوكى فى كتابه
 «المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار»
 وكان القصد أن نفتح نقاشاً عاما مثمراً فى الموضوع
 قال المقريزى عن الشخصية المصرية 
«أما أخلاق المصريين فبعضها شبيه ببعض، لأن قوى النفس تابعة لمزاج البدن، وأبدانهم سخيفة سريعة التغير، قليلة الصبر والجلد، وكذلك أخلاقهم يغلب عليها الاستمالة والتنقل من شىء إلى شىء والدعة والجبن والقنوط والشح وقلة الصبر والرغبة فى العلم وسرعة الخوف والحسد والنميمة والكذب والسعى إلى السلطان وذم الناس وليست هذه الشرور عامة فيهم فمنهم من خصه الله بالفضل وحسن الخلق وبرأه من الشرور».

لقد علقت على رؤية المقريزى المذكورة قائلاً
 «ونلاحظ أن المقريزى يصف أخلاق المصريين فى القرن الخامس عشر، أى فى العصر المملوكى الذى سادت فيه المظالم الاجتماعية واحتكار الثروة الوطنية للقلة الحاكمة المالكة المدججة بالسلاح، وهو أمر متكرر فى التاريخ المصرى باطراد، ومن هنا تأتى الأخلاق السائدة التى يرصدها المقريزى كوسائل لدى الناس لاتقاء شرور الحكام والأقوياء وكسب العيش والبقاء، ومع ذلك فإن المقريزى يستحق التقدير كمراقب لملاحظته وجود بعض المصريين، خصهم الله بالفضل وحسن الخلق وبرأهم من الشرور».

 لقد توقفت عند هذه النقطة لأهميتها 
قائلاً إن هذا البعض القادر
 على التمسك بالفضائل الأخلاقية
 موجود بيننا فى جميع العصور
 يرجع تماسكه إلى الجينات الوراثية القوية 
التى تدفعه إلى رفض الطباع المرذولة 
مهما كلفه هذا الرفض من خسائر.

هذا البعض هو المنارة المضيئة
 فى حياتنا دائماً ومنه يخرج المناضلون
 الذين يتقدمون الجماعة الوطنية 
لرفع المظالم الداخلية والتصدى للعدوان الخارجى.

 إن هذا البعض الذى يمثل المنارة
 هو الذى قادنا فى 25 يناير
 إننى أعتقد أن ما حدث 
أمامنا منذ يوم 25 يناير
 من تدافع شبان يتسمون بالحيوية والعافية
 وحسن الأبدان ويمتلكون العلم والصبر
 والشجاعة والجلد ويحوزون العزم
 والتصميم والقدرة على الصمود
 فى مواجهة القمع الوحشى
 ويملكون القدرة على التماسك 
والصدق الثورى وإقناع جماهير الأمة
 بعدالة قضيتهم ويحرصون 
على السلوك الحضارى السلمى
 هى كلها أمور تؤكد أن الواقع المصرى
 مع مطلع القرن الحادى والعشرين 
لم تعد بينه وبين الواقع الذى 
كتب عنه المقريزى مشابهة.

إن الشجاعة التى تفجرت فى ملايين المصريين
 من جميع الطبقات الاجتماعية ومن جميع الأعمار
 ومن جميع مستويات التعليم
 رجالاً ونساء وشباناً وفتيات
 هى العنوان الأبرز للشخصية المصرية اليوم.

لقد كان من المدهش 
أنه كلما اشتدت يد البطش السلطوى الغاشمة
وكلما زاد التنكيل وإطلاق الرصاص الحى 
على صدور ورؤوس المتظاهرين والمتظاهرات
 استفز هذا أعداداً أكبر من المصريين 
للنزول إلى الشارع ومواجهة 
آلة القمع الوحشية التى لم تكتف بالرصاص والسيوف
 بل استخدمت مصفحات الشرطة 
لدهس المتظاهرين، وسحق أبدانهم.

إن حديث المقريزى وغيره
من الباحثين فى الشخصية المصرية
 عن الدعة والجبن والقنوط
 أى اليأس وقلة الصبر وسرعة الخوف
 يبدو بالنسبة لعشرات الملايين 
فى مصر اليوم أمراً لا علاقة 
له بقوة اندفاعهم وتصديهم 
لأدوات البطش والتفافهم 
حول طليعة الثورة من الشبان 
وتصميمهم على حماية 
هؤلاء الشبان ودعم ثورتهم.

إذا كانت ثورة فضائل المصريين 
الممثلة فى الشجاعة والإقدام
 وقوة المواجهة والصبر
 على الألم والبطش والتصميم على الهدف
 تنسف بالفعل رؤية المقريزى
 للشخصية المصرية وتضعف
 رؤية جمال حمدان 
وغيره التى ترجع سلبية وخضوع المصريين
 لطبيعة الاقتصاد النهرى وقدرة السلطة المركزية
 على التحكم فى الأرزاق من خلال التحكم فى المياه
 فإن هذا النسف يستدعى مسألة أخرى.

إن الشبان الذين قادوا الثورة
 جاء معظمهم من المدن ومناطق الحضر
 وليس من مناطق الريف الزراعى
 ومن الواضح أن من خططوا للثورة 
من أصحاب التعليم العصرى المتقدم
 وأن معظمهم يعملون فى وظائف عصرية
 لا علاقة لها بالاقتصاد النهرى..

كذلك فإن مستويات معيشتهم مرتفعة
 وإن اندفاعهم للثورة 
لم تكن له علاقة باحتياجات اقتصادية تخصهم
 إن اهتمام قادة الثورة 
بقضية الديمقراطية وحقوق الإنسان
 ومحاربة الفساد الكبير والاستبداد
 قد داعب أشواق النهضة والتقدم
 لدى الطبقة الوسطى بشرائحها
فاندفعت بالملايين لدعم الشباب
 ثم تلاها أصحاب المطالب الاقتصادية 
وأصحاب المظالم الاجتماعية والفئوية.


لاشك إذن أننا أمام واقع جديد 
ذى سمات اقتصادية واجتماعية 
ومعنوية سمحت لباقة فضائل المصريين
 أن تتفجر وتكسر حواجز الخوف القديم
 الذى تحدث عنه المقريزى وآخرون
فهنيئاً للمصريين باقة فضائلهم المتحققة

عاوزة اقولكم
ان المقال الجميل دا


كتبه الأستاذ


فين؟
 ↓



أمتى؟
15-2-2011
ياعنى الثورة كانت
لسه بخيرها
ومكنتش أطباع
البشر الحقيقية
تكشفت
لكن نشوة الثورة الأولى
كانت مخبياها شوية
وللأسف
اتضح
ان كل كلام
المقريزى
وجمال حمدان
صح الصح
فى رايى الخاص

26 comments:

زهــــراء said...

انا جيت

زهــــراء said...

مسا السعاده على الناس الرائعه

زهــــراء said...

لسه مش قرأت بس قولت أمسى

زهــــراء said...

يا جيزه.... اليكس معاك على الخط
الوووووووو..... مسا النور والسعاده على السكر الزياده

زهــــراء said...

بذمتك هو في حاجه اسمها كرامه دلوقتي وحتى من قبل كده زمان اتقال لا كرامه لنبي في وطنه خليني اقولك بقى لا كرامه لبنى آدم في مصر

زهــــراء said...

الشجاعه اللي كانت في المصريين وقت الثوره بقيت قلة أدب وسفاله وبجاحه وحاجات تانيه كتير الرقابه حذفتها ههههههههههه

Unknown said...

االووووو
اسكندرية☺

Unknown said...

الووووووو
يا اسكندرية
الوووووووو

زهــــراء said...

ايون معاكي معلش الفون بيفصل بقى

Unknown said...

الووو هنا الجيزة
☺☺الووووووووو

Unknown said...

زهووووورة
الوووووووووو
☺☺☺☺☺

Unknown said...

مساء وصباح
جميل عليكى حبيبتى
الثانية الفاصلةبين اليوم وبكرة

Unknown said...

للأسف يازهرة الزهور
المـــــــــــــقولة صحيحة
(لا كرامة لنبى فى وطنه)

Unknown said...

كان عندنا امل
يا زهراء كان عندنا امل
لكن للأسف أتقتل بدرى

Unknown said...

الووووو
شوفى حل للفون
دا تيجى نتكلم فى البوتاجاز
يمكن (الأتصال)يكون أحسن
☺☺☺☺☺

Unknown said...

مــــساءك عسل
وصباحـــك عســــل
وخلى بالك من النمل بقى☺

النسر المهاجر said...

دكتورة نور
اولا بشكرك على المقال الجميل وللأسف فيه نقط انا معارضها
بالنسبه لمصر وشعبها
سواء الأقوال التى انتقدت أهل مصر أو التى مجدتهم فلا تساوى شيئا حتى لو من قالها علماء أو كتاب أو علماء قدامى كالمقريزى
يكفينى فقط أن الله سبحانه وتعالى إختار زوجة سيدنا غبراهيم وأم سيدنا إسماعيه وجدة سيدنا محمد وأم العرب من مصر وهى السيدة هاجر
وارتضى لرسولة الكريم أن تكون أم إبنه مصرية وهى مارية القبطية
وخص مصر بهبوط الرسل والانبياء اليها إما لحكمة أو فرار من ظلم كنزول سيدنا عيسى
ولا ننسى أن سيدنا يوسف وسيدنا موسى تربوا فى مصر وخاصة أن سيدنا موسى تربى فى منزل أعتى فراعنة مصر تكبرا وجبروتا
أما سيدنا يوسف فملك فيها خزائن الارض
ويكفينى أيضا وصية سيدنا محمد بأقباطها ووصف أجنادها بخير أجناد الأرض لأن المصرين على مر تاريخهم خاضو أكتر من 900 معركة هزموا فى 12 فقط وهذا دليل كافى على قوة جندها وأنهم فى رباط ليوم القيامة كما أخبر سيدنا محمدولو اعتبرنا أن أحاديث سيدنا محمد ضعيفه بالإسناد
فيكفينى ان الله سبحانه وتعالى ذكرها خمس مرات فى القران -الدستور الباقى والذى لا ياتى فيه شئيا الا للأبدية وليس مؤقتا- صراحة باسم مصر
بينما مكة ذكرت بكنيتها بأم القرى وببكة ولم يذكر بلد أخر سواء عربية او أجنبية فإسم مصر ثابت من قديم الزمن ليس كبلاد المغرب أو بلاد المشرق أو بلاد الشام والتى سميت لدويلات
ذكر القران أنها بلد الأمن عندما قال إدخلوا مصر إن شاء الله امنين
وهناك الكثير عن مصر وأهلها لا تتسع له صفحات
ولا يمكن أن تكون هذه أوصاف بلدة فى أهلها شر أو ما ذكر من اقوال
وليس البعض ممن يحيد عن الطريق القويم هم كل أهل مصر فقط ظهرهم وتسليت الاعلام المسلط عليهم هو من يشعرنا أن مصر كلها هكذا وهم لا يتجاوزون حتى 1% من أهل مصر
إذا اردنا أن نعرف مصر جيدا فلنسال من عاشوا فى بقاع عديدة على الأرض

تحياتى دكتورة
وأسف جدا جدا جدا على الإطالة
وأتمنى قبول تعليقى
مودتى وإحترامى

Unknown said...

جمال ابو العز
هذا رايك وهذا رايى
فمن أهل مصر أيضا امراءة العزيز
التى راودت فتاها عن نفسه!والعزيزايضا
الذى علم الحق وعلم ان أمرأته تراود فتاها
عن نفسه ومع ذلك ابقاها معه!!
ومن اهل مصر من علم أن سيدنا يوسف برىء
ومع ذلك القاه فى السجن
ومن أهل مصر أيضا فرعون وما ادراك ما فرعون
النار يعرضون عليها غدا وعشيا ومن أهل مصر أيضا
من صور لنا نكسة 67 انها انتصار وأننا على وشك
الدخول الى تل أبيب ومن أهل مصر أيضا زوار الفجر
وما أدراك مازوار الفجر ومن اهل مصر مع تصالح
وعقد اتفاقية اكامب دايفيد واتفاقية الغاز مع اسرائيل
المجادلة والأمثلة لن تنتهى ولكن أذكر لى
ثورة شعبية نجحت ودامت لنا ولم يخطفها منا عسكرى؟ :(


Unknown said...

جمال ابو العز
بتفكرنى بجار للتدوين
زمان لا اعلم اين هو الأن
كان اسمه ولا بلاش اسمه
المهم انه كان اراءه زيك كدا
بس عذره انه كان عضو فى
(الحزن الوطنى)
بس كدا:(

Unknown said...

وشكرا للتعليق

النسر المهاجر said...

شكرا على قبول التعليق دكتورة نور
اولا امراة العزيز راودت فتاها وليس هناك إمراه بعيدة عن الفتنه ولله حكمة فى ذلك
اما العزيز فقد سجنة وهذا صحيح ولكن سيدنا يوسف دعى الله بأن يسجن حتى لا يفتتن ودعوة الانبياء مجابة
فرعون اعتى من ظهر على البشرية حقيقة ولكن أين أسيا زوجته المصرية التى رات قصرها فى الجنة وهى ما زالت على قيد الحياة
أين بئر زمزم الذى حفر إكراما لإمراه مصرية
من مناسك الحج الطواف بين الصفا والمروه أيضا إكراما لمراه مصرية
أما عن نكسة 67 فصورت انتصارا من قبل الإزاعه ولكننا لم نضعها إنتصارا فى كتب التاريخ
ورغم أن 48 كانت هزيمة للعرب أجمع ولكن لم يذكرها أحد
و73 كان إنتصار بعد هزيمة ولم يذكره أحد
الثورات التى لم يخطفها عسكرى ثورة 19
أما ثورة 52 فكانت شرارتها من عسكريين
ورغم كل تلك المجادلات والأمثلة فالله سبحانه وتعالى ربط إسم مصر فى القران بالخير والامن
فإن لم يكن كلام الله مصدق ونأخذ بكلام الكتاب وبعض الامثلة الشاذة فتاريخ مصر يشهد لها
وبالنسبة لفرعون وعزيز مصر وزوجته فأعتقد أنه فى تاريخ البشرية وفى كل دول العالم من فاقهم جبروت وكفر فنحن كمسلمون نعتبر الحجاز هى أطهر مكان على وجه الارض ومع ذلك عاش فيها أبو لهب الذى لعن صراحة فى القرأن فهل معنى هذا ان ننسى أن سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم عاش هناك
انا جبت ثورة مسيطرش عليها العسكر يا ريت تذكريلى دولة لم يقم فيها الظلم

على فكره انا لا عمرى حبيت الحزب الوطنى ولا اشتركت فيه ولا إحترمته والكلام ده قبل الثورة بكتيييير حضرتك بتقولى إن فيه مدون كان حزب وطنى ونفس ارائى لكن أنا أرائى مش مبنية على فكرى السياسى ومناصرته لمجرد إنى أناصره أنا بتكلم عن مصر وشعبها وليس عن ساستها فالسياسة فى حد ذاتها لا يعلمها إلا أهلها والبقاء للأذكى وليس للأقوى

شكرا لحضرتك دكتورة نور
وسعيد جدا بالنقاش مع حضرتك رغم الإختلاف
تقبلى مرورى

Unknown said...

انا الأسعد
رغم الأختلاف
فى كل شعب الجيد والسىء
لم اسق الأمثلة الأ بعد ان ذكرت
انت الأمثلة الجيدة فذكرتك بالأمثلة الغير جيدة
سجن سيدنا يوسف لم يكن وفيما اعتقد
والله تعالى اعلى واعلم لم يكن اجابة لطلبه
الأجابة لطلبه كانت صرف رغبته فى السيدة
اما السجن فكان من
(ظلم سيده وحاكميه)
!!وعلى العموم هذا رايى وهذا رأيك

Unknown said...

شركة تنظيف قصور بالرياض
شركة نقل عفش بالرياض
شركة تنظيف كنب بالرياض
شركة نظافه بالرياض
شركة عزل اسطح بالرياض
شركة تنظيف وشفط بيارات بالرياض
شركة تنظيف واجهات حجر و زجاج بالرياض
شركة تنظيف مسابح بالرياض
شركة تنظيف مجالس بالرياض
شركة تنظيف بيوت بالرياض
شركة تسليك مجارى بالرياض
شركة تخزين اثاث بالرياض

Unknown said...

احمد احمد
احنا ناقصين؟!!
ياراجل حرام عليــك

حاول تفتكرنى said...

المقال به تسلسل تاريخي جيد وعرض للباثولوجيا الاجتماعية الواقعية
ولكن - من وجهة نظري - اخذنا الي اسباب مفخخة ، او اسباب ثانوية

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق

فعندما تنعدم الاخلاق نستبعد اباب البطش والقهر والجهل والفقر ويبقي سبب وحيد هو عدم الاقتداء

تحياتي

Unknown said...

حاول تفتكرنى
ياعنى أنت موافق
ولا غير موافق على
كلام الأستاذ البحراوى
والأستدراك اللى بعده؟☺

Post a Comment

قول ولا تجرحـش