إن نسيت فلن أنسى
أستمتاعى بالرواية
حين قراتها أول مرة
وكم سرحت وفكرت
فى عيون سكارليت الجميلة
ودهائها وجرأتها بل و(خستها )أحيانا لنيل ما تريد
وتحولها شيئا فشيئا الى إنسانة أخرى حينما أقتدت
الظروف هذا فأستطاعت
أن تعبر بنفسها وبأسرتها
الى بر الأمان
وتحقق حلمى
وشفت سكارليت صوت وصورة
وشفت فيلم
(ذهب مع الريح)
لكن الصراحة وبرغم جمال
فيفيان لى بـــــطلة الفيلم الأ أن
سكارليت اللى فى خيالى ظلت هى الأجمل
وهكذا الخيال دائماً
0 comments:
New comments are not allowed.