رحــــمة الله
على امى وابى
واخــتى وأخـــى
وخـالى وخالتى
وعــــمى وعمتى
وجـــدى وجــدتى
وقــــريبى وقريبتى
وجـــــارى وجارتى
وكل مــــسلم ومسلمة
وكل مؤمن ومؤمنـــــة
لا يجد من يترحم عليهم
اللهم آمـــــــــــــــين
يـــــارب العالمين
****
اللهم ارحمنا
احياءا وأمواتا
****
ساعة أجابة الدعاء
على امى وابى
واخــتى وأخـــى
وخـالى وخالتى
وعــــمى وعمتى
وجـــدى وجــدتى
وقــــريبى وقريبتى
وجـــــارى وجارتى
وكل مــــسلم ومسلمة
وكل مؤمن ومؤمنـــــة
لا يجد من يترحم عليهم
اللهم آمـــــــــــــــين
يـــــارب العالمين
****
اللهم ارحمنا
احياءا وأمواتا
****
ساعة أجابة الدعاء
ساعة الإجابة يوم الجمعة
هل هي الساعة قبل صعود الإمام المنبر لصلاة الجمعة؟
أم آخر ساعة قبل الغروب؟ أم غير ذلك ؟
وهل المقصود بالساعة في الحديث
في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
الفترة الزمنية المعروفة60 دقيقة ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد وردت أحاديث مصرحة
بأن في يوم الجمعة ساعة
لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله تعالى شيئاً إلا أعطاه إياه.
واختلف العلماء في تعيين تلك الساعة
بسبب اختلاف الروايات الواردة في تعيينها
ففي بعضها أنها ما بين أن يجلس الإمام على المنبر إلى أن يقضي الصلاة،
كما في صحيح مسلم وغيره.
وفي بعضها أنها بعد العصر بدون تقييد،
وفي بعضها أنها آخر ساعة منه قبل الغروب،
كما ورد في أحاديث في المسند والسنن،
وقد رجح جماعة منهم الشوكاني أنها آخر ساعة قبل الغروب
وذكر أن ذلك أرجح أقوال أهل العلم
وأنه مذهب الجمهور من الصحابة والتابعين والأئمة.
وذكر أن حديث مسلم المتقدم معلّ عند أهل الحديث،
ومن أهل العلم من قال: إنها قد أخفيت في يوم الجمعة
كما أخفيت ليلة القدر في رمضان،
ولعل الحكمة من ذلك أن يكون العبد مثابراً
على الدعاء في اليوم كله فيعظم بذلك الأجر.
على لكل حال
فعلى المسلم أن يجتهد في اليوم كله
يسأل الله تعالى أن يوفقه لها ولغيرها
مما يحب الله ويرضى. والله لا يرد من دعاه بإيمان وصدق.
وأما تحديد مدة تلك الساعة بالضوابط الموجودة اليوم
من دقائق وثوانٍ فلم نجد من تكلم عليها،
ولا شك أن هذه الضوابط لم تكن موجودة
في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
والله أعلم
بأن في يوم الجمعة ساعة
لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله تعالى شيئاً إلا أعطاه إياه.
واختلف العلماء في تعيين تلك الساعة
بسبب اختلاف الروايات الواردة في تعيينها
ففي بعضها أنها ما بين أن يجلس الإمام على المنبر إلى أن يقضي الصلاة،
كما في صحيح مسلم وغيره.
وفي بعضها أنها آخر ساعة منه قبل الغروب،
كما ورد في أحاديث في المسند والسنن،
وقد رجح جماعة منهم الشوكاني أنها آخر ساعة قبل الغروب
وذكر أن ذلك أرجح أقوال أهل العلم
وأنه مذهب الجمهور من الصحابة والتابعين والأئمة.
ومن أهل العلم من قال: إنها قد أخفيت في يوم الجمعة
كما أخفيت ليلة القدر في رمضان،
ولعل الحكمة من ذلك أن يكون العبد مثابراً
على الدعاء في اليوم كله فيعظم بذلك الأجر.
يسأل الله تعالى أن يوفقه لها ولغيرها
مما يحب الله ويرضى. والله لا يرد من دعاه بإيمان وصدق.
من دقائق وثوانٍ فلم نجد من تكلم عليها،
ولا شك أن هذه الضوابط لم تكن موجودة
في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
والله أعلم
8 comments:
اللهم لعلها ساعة اجابة
اللهم لا تدع لنا ذنبا الأ غفرته
ولا هما الأ فرجته ولا دينا الأ قضيته
ولا ميتا الأ رحمته ولا اسيرا الأ حررته
ولا مـــــــــظلوما الأ نصرته
ولا ظــــــالما الأ قصمته
ولا بـــــاغيا الأ رددته
ولا غائبا الأ اظهرته
ولا عدوا الأ هزمته
ولا حاجة من حوائج
الدنيا لك فيها رضى
ولنا فيها صلاح
الأ سويتها وقضيتها
يارب العالمين
أمين
لعلها ساعة أجابة
اللهم أنى اسألك رضاك والجنة
واعوذ بك من سخطك والنـــــــار
ربنا يصلح حالك ويفرح قلبك ويسعد ويرحم الاموات كلهم يارب
زهراء الزاهرة
اللهم امين يارب العالمين
اللهم آمين يارب العالمين
ربنا يرحم امواتنا واموات كل المسلمين ويرحمنا جميعا يوم العرض عليه
جزاكى الله خيرا وربنا يتقبل دعاكى
اللهم أمين
ربنا يرحمنا ويرحم أموات المسلمين أجمعين ويتقبلهم فى جنته وفى عليين
جعل الله الدعاء فى ميزان حسناتك
وكذلك العرض للإجابة على السؤال
أثابك الله عنا كل خير
قمر وليل ونجوم :)
اللهم امين يارب العالمين
لنا ولكم وللمسلمين اجمعين
جمال ابو العز
جزاكم الله خيرا
ولكم المثل وزيادة
بالدعاء بالخير
Post a Comment
قول ولا تجرحـش