محفوفة بالإرهاب والفوضي
والأكمنة ثابتة في أماكنها
منذ عشرات السنين وكأنها
التصقت علي الأرض
وأصبح من المستحيل نزعها
وأصبحت بوابة الأمان للمجرمين
حتي الكمائن التي قيل انها متحركة
داخل الشوارع نالها مرض »العجز« اللعين فأصبحت هي الأخري
عاجزة عن الحركة
وعلي بعد خطوات منها
تهرب سيارات تحمل المخدرات والسلاح وغيرها
بينما يكتفي أفراد الكمين بالاطلاع علي الرخص
متسببين في زحام مروري كثيف
وكأن مصر قد انتهت منها كل الجرائم
ولم يتبق أمام الجهات الأمنية
سوي الجريمة الكبري المتمثلة
!في رخص القيادة أو السير المنتهية
والأكمنة ثابتة في أماكنها
منذ عشرات السنين وكأنها
التصقت علي الأرض
وأصبح من المستحيل نزعها
وأصبحت بوابة الأمان للمجرمين
حتي الكمائن التي قيل انها متحركة
داخل الشوارع نالها مرض »العجز« اللعين فأصبحت هي الأخري
عاجزة عن الحركة
وعلي بعد خطوات منها
تهرب سيارات تحمل المخدرات والسلاح وغيرها
بينما يكتفي أفراد الكمين بالاطلاع علي الرخص
متسببين في زحام مروري كثيف
وكأن مصر قد انتهت منها كل الجرائم
ولم يتبق أمام الجهات الأمنية
سوي الجريمة الكبري المتمثلة
!في رخص القيادة أو السير المنتهية
وكأن الأكمنة الثابتة والمتحركة
قد تحولت إلي نقاط لتأمين المجرمين
وأجهزة إنذار للخارجين علي القانون! حتي يتوخوا الحيطة والحذر
والمثير أن القانون الذي يدار به
إنشاء الأكمنة الثابتة والمتحركة
يتم العمل به منذ عام 1970
ومع مرور الزمن اختلفت أنواع الجريمة
ومنفذيها وأساليب تنفيذها
وأصبح قانون 70 لا يتناسب مع إرهاب 2014
الذي تدرب علي الإتقان في تنفيذ جريمته
لتصبح الأكمنة الثابتة أهدافا سهلة
للاعتداء علي أفرادها لا وسيلة
لبث الطمأنينة في نفوس المواطنين
وعلي الرغم من الاعتداء
علي الأكمنة مرارا وتكرارا وبأسلوب واحد
عن طريق تفخيخ الكمين او إلقاء عبوة ناسفة
الا أن وزارة الداخلية لم تحرك ساكنا
وعقب كل تفجير سرعان ما يصدر بيان العزاء
ونظل ننتظر شهيدا جديدا من رجال الشرطة
وفي ظل الظروف القاسية
التي تعيشها البلاد ورجال الشرطة
بالتحديد من انتشار للجريمة
يعتمد ضابط الشرطة علي الإمكانيات
الضعيفة مستخدما سيارة متهالكة
لا تستطيع مطاردة دراجة بخارية
وجهازا لاسلكيا معطلا باستمرار
ويقول مصدر امني
ان الكمائن الغرض منها تحقيق
الردع العام الا انها لم تؤت ثمارها
في الحد من الجريمة لأن
محترفي الاجرام تعرفوا علي اماكن الكمائن
واعتادوا الهروب منها
ويؤكد ضرورة تغيير اماكن ومواعيد الاكمنة
لتحقيق الغرض منها وهي ضبط الاسلحه
والمخدرات والهاربين من تنفيذ
الاحكام القضائية وذلك لان عنصر المفاجأة
يساعد في الكشف غن الجرائم
بالاضافه الي انه يشعر المواطنيين
بالامن والامان في الشوارع
قد تحولت إلي نقاط لتأمين المجرمين
وأجهزة إنذار للخارجين علي القانون! حتي يتوخوا الحيطة والحذر
والمثير أن القانون الذي يدار به
إنشاء الأكمنة الثابتة والمتحركة
يتم العمل به منذ عام 1970
ومع مرور الزمن اختلفت أنواع الجريمة
ومنفذيها وأساليب تنفيذها
وأصبح قانون 70 لا يتناسب مع إرهاب 2014
الذي تدرب علي الإتقان في تنفيذ جريمته
لتصبح الأكمنة الثابتة أهدافا سهلة
للاعتداء علي أفرادها لا وسيلة
لبث الطمأنينة في نفوس المواطنين
وعلي الرغم من الاعتداء
علي الأكمنة مرارا وتكرارا وبأسلوب واحد
عن طريق تفخيخ الكمين او إلقاء عبوة ناسفة
الا أن وزارة الداخلية لم تحرك ساكنا
وعقب كل تفجير سرعان ما يصدر بيان العزاء
ونظل ننتظر شهيدا جديدا من رجال الشرطة
وفي ظل الظروف القاسية
التي تعيشها البلاد ورجال الشرطة
بالتحديد من انتشار للجريمة
يعتمد ضابط الشرطة علي الإمكانيات
الضعيفة مستخدما سيارة متهالكة
لا تستطيع مطاردة دراجة بخارية
وجهازا لاسلكيا معطلا باستمرار
ويقول مصدر امني
ان الكمائن الغرض منها تحقيق
الردع العام الا انها لم تؤت ثمارها
في الحد من الجريمة لأن
محترفي الاجرام تعرفوا علي اماكن الكمائن
واعتادوا الهروب منها
ويؤكد ضرورة تغيير اماكن ومواعيد الاكمنة
لتحقيق الغرض منها وهي ضبط الاسلحه
والمخدرات والهاربين من تنفيذ
الاحكام القضائية وذلك لان عنصر المفاجأة
يساعد في الكشف غن الجرائم
بالاضافه الي انه يشعر المواطنيين
بالامن والامان في الشوارع
ويقول مصدر قضائي
ان الاكمنه الثابتة والمتحركة
هي اماكن استهداف للضباط والمجندين
في الفترة الحالية وكأنهم يتعمدون
تقديم ارواحهم قرابين للجماعات الارهابية
وذلك لانهم يتجمعون بأعداد كبيرة
في مكان ثابت مما يجعلهم
وجبه شهية للجماعات المتطرفة
ويفجر مصدر امني
مفاجأة من العيار الثقيل
وهي ان اماكن الأكمنة الثابتة
عند مداخل القاهرة والمحافظات الاخري
تسهل هروب المجرمين
لانها في الغالب تكون قريبة
من الاراضي الزراعيه والترع والسكك الحديدية
مؤكداً ان عملها الوحيد وشغلها الشاغل
هو التعرف علي قائدي السيارات
للاستعانة بهم في توصيل المجندين
وأمناء الشرطة وغيرهم إلي القاهرة مجاناً
واذا لزم الامر واستيقظت ضمائر افراد الكمين
فان عملهم ينحصر في الاطلاع علي الرخص فقط
ويضيف المصدر الأمني ان الاكمنه
داخل شوارع العاصمة تتسبب في تعطيل حركه المرور
وخاصة عند مطالع الكباري
حيث يتفرغ افراد الكمين
للاطلاع علي الرخص فقط
دون تفتيش السيارات للبحث
عن الاسلحه والمخدرات بداخلها
وعلي بعد خطوات منهم نجد سيارات
تسير في عكس الاتجاه واماكن اخري
احتلها سائقو الميكروباص والتوك توك
والسؤال الذي نطرحه
الي متي ستظل هذه الفوضي
ومتي يشعر المواطن بالأمان
مصدر الخبر
ان الاكمنه الثابتة والمتحركة
هي اماكن استهداف للضباط والمجندين
في الفترة الحالية وكأنهم يتعمدون
تقديم ارواحهم قرابين للجماعات الارهابية
وذلك لانهم يتجمعون بأعداد كبيرة
في مكان ثابت مما يجعلهم
وجبه شهية للجماعات المتطرفة
ويفجر مصدر امني
مفاجأة من العيار الثقيل
وهي ان اماكن الأكمنة الثابتة
عند مداخل القاهرة والمحافظات الاخري
تسهل هروب المجرمين
لانها في الغالب تكون قريبة
من الاراضي الزراعيه والترع والسكك الحديدية
مؤكداً ان عملها الوحيد وشغلها الشاغل
هو التعرف علي قائدي السيارات
للاستعانة بهم في توصيل المجندين
وأمناء الشرطة وغيرهم إلي القاهرة مجاناً
واذا لزم الامر واستيقظت ضمائر افراد الكمين
فان عملهم ينحصر في الاطلاع علي الرخص فقط
ويضيف المصدر الأمني ان الاكمنه
داخل شوارع العاصمة تتسبب في تعطيل حركه المرور
وخاصة عند مطالع الكباري
حيث يتفرغ افراد الكمين
للاطلاع علي الرخص فقط
دون تفتيش السيارات للبحث
عن الاسلحه والمخدرات بداخلها
وعلي بعد خطوات منهم نجد سيارات
تسير في عكس الاتجاه واماكن اخري
احتلها سائقو الميكروباص والتوك توك
والسؤال الذي نطرحه
الي متي ستظل هذه الفوضي
ومتي يشعر المواطن بالأمان
مصدر الخبر
4 comments:
ّ
معتز فاروق
!!!معقول!!!
لازم تلاحظي ان التعليق ده كان اطول من اللي فات وده بسبب اهمية الموضوع
ملااااحظه يافندم
جــــــــــــدا اوى خالص
Post a Comment
قول ولا تجرحـش