Thursday, December 23, 2010

....يَــــــامَـــــــنْ ....



يَامَنْ سَافَرْتُمْ
وَبِاعْدَتُمُ وَأبْتَعُدْتمّ
هَنِيْئَا لَكُمْ مَا فَعَلْتُمْ
مْــنَ وَحَــىّ زَحْمَةِ الْمُرُوْرِ
ودَرْبَكّـــــــةً الْشَّارِعِ
وَسُلُوْكِ الْبَشَـرَ
وَانَا عَائِدَةً الْيَوْمَ مِنَ الْعَمَلِ
يَادوبِكِ بأَعَدَىْ الَشْــــــارْعَ
أَكَادُ لَا أَجِدُ مَكَانٍ لقَدْمّىْ!
كَانَ الْلَّهُ فِىْ عَوْنِ مَنْ يَرْكَبُوْنَ الْمُوَاصَلَاتِ
ايّا كَانَ نَوْعُهَا وَصَنَّفَهَا وَسِعْرُهَا وَعَجَلاتِهَا

21 comments:

Unknown said...

الحمــد لله
رب العالمين

Dr Ibrahim said...

الحمد لله على كل شىء

Unknown said...

دكـتور إبراهيم
دائــــماً وأبــــداً
الحــــــمـد لله
على كـل شىء

nigro said...

يعني هو بغض النظر عن أي حاجة في أي اتجاه
أنا أحييكِ يا دكتور إن كاتبة كل الكلام بالتشكيل
:)

Unknown said...

nigro
وأنا أحييك
على أعجابك بالتشكيل

Dr Ibrahim said...

لحضرتك تاج عندى
من هنا ولايحق لك الرفض :)

Anonymous said...

السلام عليكم:
اسمحلي لي يا دكتورة أن أعلق علي تدوينة سابقة.
(نظر الرسول الكريم
صلى الله عليه وسلم
إلى
من اخشوشنت يداه من العمل
وقال
(هذه يد يحبها الله ورسوله)
(روى الخطيب في تاريخه 7/342-343 (ومن طريقه ابن الجوزي في الموضوعات3/31-32) حديثًا بمعناه فيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صافح سعد بن معاذ الأنصاري، ثم قال له: ما هذا الذي اكتتبت [كذا، ووقع خلاف كثير في ضبط الكلمة، ولْيُبْحَث عن معناها] يداك؟
فقال: يا رسول الله، أضرب بالمر والمسحاة فأنفقه على عيالي.
فقبّل النبي صلى الله عليه وسلم يده وقال: هذه يَدٌ لا تمسّها النار أبدًا.
والحديث باطلٌ موضوعٌ).
- و قد وجدت البعض ينسب نفس الرواية و القول لعمر ابن الخطاب رضي الله عنه.

(ويقول صلى الله عليه وسلم
( إن من الذنوب ذنوبا
لا يكفرها إلا السعي على الرزق)
رواه ابن ماجه)
(روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن من الذنوب ذنوبا لا يكفرها الصلاة ولا الصيام ولا الحج ولا العمرة، قالوا: فما يكفرها يا رسول الله؟ قال: الهموم في طلب المعيشة. رواه الطبراني في الأوسط, والديلمي في مسند الفردوس, وأبو نعيم في الحلية بألفاظ مختلفة متقاربة. وقال الألباني: إنه موضوع.)

(سأل الرسول عن أحد أصحابه
وقد غاب عنه فقال له إخوته
: هو يصوم النهار ويقوم الليل
فقال الرسول
فمن يطعمه ويكسوه؟
قالوا:كلنا يا رسول الله ...
قال
(كلكم خير منه)
(لم أستطيع ايجاد أي سند صحيح لهذا الحديث و اتمني ان تم ايجاد سند صحيح له أن تخبريني بذلك.)

الآية الكريمة المذكورة في سورة التوبة تتحدث عن نوع آخر من العمل المراد من الموضوع و يتم فهم ذلك من سياق الآيات التي تسبقها و التي تليها و من خلال كبار المفسرين لذلك.

ختاما: اود القول في أنه يوجد الكثير من الأيات الكريمة و الأحاديث الصحيحة التي كان من الممكن استخدامها لتأكيد الفكرة التي أردت الحديث عنها دون اللجوء الي تلك الروايات التي لم يصح نقلها عن رسول الله صلي الله عليه و سلم.
حازم

Unknown said...

دكتور إبراهيم
ليه بس كده؟
انا بطلت الحاجات
دى ن زماااا،:لكن
حاضر أشوفه واحفظه
وأجوبه بعد شوية
إت شاء الله

Unknown said...

استاذ حازم
اولاً حمدلله على السلامة
بقى لك وقت ما شرفتنا
ثانيا جزاكم الله خيرا على
التوضيح والتصحيح وثالثاً ياريت تقولنا الايات والأحاديث الأنسب
للموضوع.اخيرا يمكن الفكرة من
كلامى ما وضحتش اوى:كان قصدى
ان كتير منا بيقول الكلمة
رايح الشغل سواء حلال
هو أم حرام
اخيراً:مش حتعمل مدونة بقى؟

Tarkieb said...

ياستي العيب من المرور اللي ماسكه ظباط مايفهموش في البطيخ مش ناس مهندسين بتخطط ...,..البلد كلها مافيها سيستم ..لو في نظام كله بيمشي بس فصل من غير الفة يبقى هيصة وزمبليطة ...

Unknown said...

Tarkieb
ايوووة ياتراكيب
أحنا ناقصنا السيستم
وكمان اللى يلتزم بالسيستم
مش كل واحد يمشى على حسب هواه
دون الأهتمام بمن حوله

Anonymous said...

السلام عليكم:
أولا: أنا متابع للمدونة و عندما أجد مناسبة للتعليق أقوم بذلك.
ثانيا: جزاكم الله خيرا علي المتابعة، و قد أردت فقط توضيح شيء معين ففي زمن أصبحت فيه مصادر المعلومات متوفرة نفض أن ننقل عن آخرين بدون تدقيق و أنا أعرف أنني أتحدث مع طبيبة و كان لدي سؤال: هل كنت تسطيعين ذكر أي معلومة غير موثقة توثيقا دقيقا في رسالة الماجيستير أو الدكتوراة؟
و السؤال الذي يليه هو: لماذا نتهاون في هذا الأمر عندما ننقل كلام يدعي أحدهم أنه كلام الرسول(ص) دون أن نتأكد بالفعل من ذلك حتي لا نتقول علي رسول الله (ص) ما لم يقله؟ فالحديث الموضوع و الضعيف و الحسن لا يرقي الي مراتب الأحاديث الصحيحة و المتفق عليها و المتواترة، و هي كثيرة و فيها ما يكفي للاستشهاد به.
هل هو ضيق الوقت أم الاستسهال أم اللا مبالاة أم الانشغال بأمور أخري أم الكسل هو ما يجعلنا ننقل دون تدقيق مع علمنا بالأحاديث التي تحذر من ذلك؟
السؤال الأخير هو كيف و نحن نمتلك درجات علمية لا ندقق في صحة معلومة-أي معلومة- تصلنا من أي شخص، فما بالنا بعشرات الملايين في مصر الذين لا يمتلكون تلك الدرجات بل و لا يعرفون ما معني بحث علمي، و يعتمدون علي آخرين في الأخذ منهم سواء ما قاله هؤلاء الآخرون حقا أم باطلا؟
أعرف أن كلامي قد يسسب لك بعض الضيق و قد تعتبريه انتقاد أو هجوم، و لكنني أردت أن يكون الكلام مباشر دون مجاملات لضيق المساحة و ضيق الوقت، و انني أنني أؤكد مدي احترامي لشخصيتك.
ثالثا: الأحاديث المذكورة هي عن الحث علي العمل، و ليست عن الذهاب الي العمل سواء كان حلال أم حرام...فلا أعرف الآن عن أي موضوع تريدين الحديث. فاذا كان الموضوع الأول: (الحث علي العمل) فهو يحتاج الي تعليق آخر طويييييييل. أما الموضوع الثاني (الحلال و الحرام في العمل) فهو موضوع غير محدد، فالأعمال كثيرة و الحلال و الحرام في كل عمل يتوقف علي طبيعة العمل و ظروفه و مكانه و أشياء كثيرة أخري...فهل الموضوع هو (الحث علي العمل)، أم ( طلب الرزق الحلال و الابتعاد عن الحرام)؟ فالموضوعان مختلفان اذا أردنا الحديث في أي منهما بشكل مستفيض.
رابعا موضوع لماذا لم أنشيء مدونة فأنا لا زلت أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب من نواحي عديدةلا مجال للحديث عنها الآن.
ملحوظة: تساؤلاتي عن عدم تدقيق المعلومات التي تصلنا كانت تساؤلات عامة أكثر منها موجهة اليك فأنا أقابل يوميا الكثيرون جدا الذين يقومون بذلك فتنتشر الشائعات و الأقاويل، و بعد فترة لا يتقبل الناس الا الشائعات التي تعلموها منذ الصغر بوصفها هي الصحيحة و يصبح الصحيح هو المكذب و هكذا لنصل الي ما نحن فيه في النهاية. أدعوك فقط لتأمل ذلك و للبحث عن اجابة لماذا لا نتحقق من صحة ما يرد الينا؟
حازم

Anonymous said...

استدراك
(لا زلت لا أعتقد ان هذا هو الوقت المناسب لانشاء مدونة)
حازم

Unknown said...

السلام عليكم ورحمة
الله تعالى وبركاته
وصبــــاح الفل

Unknown said...

استاذ حازم
مرة تانية وتالتة
جزاكم الله خيرا على التعقيب
والأستدراك وسنتوخى الحرص المرة
القادمة بما فى استطاعتى
ولكنى اعيب عليك مادمت
عالما بالصواب جيدا لما لا تنشىء مدونة ولتكن للتعريف بالمتداول من الأحاديث المغلوطة والمنسوبة خطأ وزوراً الى رسولنا.مازلت اعتقد ان الوقت قد حان
القارىء يتابع ما يكتب فى أى مدونة وليس التعليقات او التعقيبات عليها فى أغلب الأحيان .

Unknown said...

موضوع التدوينة
لم يكن للحث على الذهاب
على العمل!!بل فى اختلاف
العمل هذا وحلاله وحرامه
وقيمته.

Anonymous said...

السلام عليكم:
شكرا للمتابعة مرة أخري.
أنا لا أكتب للقاريء.. أنا أكتب لك أنت.
مصادر المعلومات موجودة و متوفرة للجميع، و من يريد أن يبحث سيصل الي ما يريد بعد بذل بعض المجهود.
و لكن كل شخص يذهب الي ما يناسبه في النهاية.
لا زلت لم تجيبي عن تساؤلاتي لماذا لا يبحث الناس و يتأكدون من صحة المعلومة بأنفسهم سواء دينية أو في أي أمور أخري.
لا أعتقد انه ضيق الوقت، حيث أنني أري من يضيع ساعات من عمره يوميا لمشاهدة مباريات و تحليلات كرة القدم أو الأفلام أو المسلسلات أو الفيديو كليب أو ألعاب الفيس بوك أو تبادل المجاملات و مقاطع الفيديو أو التشات، و يستقي معلوماته من تلك الأماكن بحيث لا يكون هناك مكان في الرأس للانشغال بشيء مفيد أو وقت للبحث عن صحة معلومة.
أشكرك مرة أخري علي تقبل النقد، و أؤكد مرة أخري علي أنني أكتب ما أكتبه لك أنت فقط فمن يأتي ليعلق هنا يأتي لكي يتواصل معك و تتواصلين معه علي مدونته، فلا أهتم ان كان أحدهم يقرأ تعليقي أم لا.
الأحاديث الثلاثة المذكورة كانت كلها تدعوا الي (الحث علي العمل)، و ليس علي حلال العمل و حرامه.
...................................
أين تعليقي الأول؟!
:)
حازم

Unknown said...

استاذ حازم
شكرا مرة اخرى
للتوضيح وللرد
كذلك سؤالك عن
تعليقك الأول أضعته
انا خطاًوانا احذف التعليق
الثانى او الثالث المتكرر
اما لماذا لايتأكد الناس من
صحة المعلومة ففى بعض الاحيان
الوصول الى المعلومة الصحيحة 100%تكون صعبة جدا فكما قلت احيانا تطغى المعلومة الخطا على الصحيحة ويكون من
يعلم الصح(مثل حالتنا هنا)لا يريد
ايضاحاها للجميع

جلال كمال الجربانى said...

الحمد لله
لأننى لا أركب أى وسيله مواصلات وأنا ذاهب الى عملى

ودمتم بخير حال

Unknown said...

واحد من العمال
هذا فضل من الله ونعمة
كبيرة مواصلاتنا بقت صعبة
اوى من هنا لبكرة وبعد بكرة

Unknown said...

الحــــمـد لله
فى الأولى والأخرة
ودائماً ابداً الحمد لله

Post a Comment

قول ولا تجرحـش